اللباس -ارتد لباسا مريحا للطيران، والذي يكون لطيفا للنوم. تجنب بناطل الجينز، والاحزمة الضيقة وربطات العنق. في رحلات الطيران الطويلة يفضل ان تذهب الى الحمام في بداية الرحلة وتستبدل ملابسك بمنامة (بيجاما).
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
ولذلك، هناك استراتيجيات بسيطة يمكن اتباعها لضمان الحصول على قسط كاف من الراحة أثناء السفر.
هناك بعض النصائح السلوكية التي قد تساعد على سرعة التأقلم مع اختلاف التوقيت في جهة السفر، وتساعد على تخفيف أعراض اختلاف التوقيت:
عدِّلْ ساعتك على التوقيت المحلي للوجهة قبل صعود الطائرة.
لتحصل على نومٍ مريح خلال السفر بعيدًا عن الاضطرابات المزعج، عليك أن تُقلّل قدر المستطاع من شرب المُنبّهات خلال اليوم، وأن تكتفِ فقط بشرب كوب واحد من الشاي أو القهوة.
بيئة نومك في الإجازة ستكون مختلفة عن تلك الموجودة في المنزل، لذا حاول جعل الأمور مريحة قدر الإمكان للحصول على أفضل نوم ممكن.
تجنب تناول الوجبات الغنية بالكربوهيدرات أو الدهون قبل النوم، فقد تؤثر سلباً في جودة نومك.
في ناس بتسهر بسبب “توتر قبل السفر”، سواء من ترتيب الشنط أو الخوف من الطيران أو التفكير في خط سير الرحلة. لكن ده بيسبب أضرار مضاعفة:
واجعل الأيام الأولى خفيفة وملائمة للاسترخاء، ولا تقم بعدد من النشاطات أو الزيارات السياحية في البداية؛ بل استكشِفْ المكان بهدوء، وامنح جسمك الراحة التي يحتاجها، بالتالي تتجنب الشعور بالإرهاق في الأيام التالية.
التحليق عبر مناطق زمنية متعددة قد يربك ساعة جسمك. لكن لا تقلق، فمع بضع خطوات بسيطة، يمكنك التخفيف من آثار اختلاف التوقيت في الطائرة والاستمتاع برحلتك القادمة:
وتفصيل ذلك يطول ولكن ببساطة يُنصح المسافرون غربًا بقضاء بعض الوقت في ضوء الشمس وقت العصر (آخر اليوم) لأن ذلك يؤدي إلى تأخير الإيقاع اليومي للجسم، والمسافرون شرقًا بقضاء بعض عدم النوم عند السفر الوقت في ضوء الشمس وقت شروق الشمس حيث يؤدي ذلك إلى تقديم الإيقاع اليومي للجسم.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
لكن الحقيقة إن “السفر من غير نوم” مش بس تصرف غلط، لكنه كمان خطر على حياتك وصحتك!